السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكيد تتساءلون بما ستفوزون ؟؟!!
وأنا أسألكم هل فكرتم ما المطلوب منكم لتفوزوا ؟؟!!
كلٌ منا يريد دخول الجنة ،ويسعى فى ذلك بقربات وطاعات لله عز وجل ، لكنه أهمل شىء فظيع ألا وهى أموره المباحة
كيف؟؟!!
لماذا لا نفكر أن نستفيد بأوقاتنا المباحة من أكل وشرب وخروج وممارسة الرياضة وتصفح الانترنت وكتابة المواضيع والمذاكرة والدراسة والعمل والزواج و و و ...
إنه بأمر بسيط جيد تفوز بجبال من الحسنات بإذن الله. إنه بنيّتك.
ما هى النيّة ؟؟ (من موقع الاسلام سؤال وجواب باختصار)
النية أمرها عظيم ، وهي روح الأعمال ، وبها صلاح الأعمال ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ) رواه البخاري (1) ومسلم (1907) .
والنية تحِّول المباحات إلى طاعات وقربات ، فلهذا ينبغي العناية والاهتمام بها ، وجعلها لله تعالى ، خالصة من شوائب الرياء والسمعة .
واعلم أن النية نوعان :
1- نية مفروضة ، ولا تصح العبادة إلا بها ، كالنية في الوضوء والصلاة والزكاة والصوم والحج ، وهذه النية لا يكاد يغفل عنها أحد।
2- والنوع الثاني : نية مستحبة ، لتحصيل الأجر والثواب ، وهذه التي يغفل عنها بعض الناس ، وهي استحضار النية في المباحات ، لتكون طاعاتٍ وقربات ، كأن يأكل ويشرب وينام بنية التقوي على الطاعة ، كما قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ عَلَيْهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فَمِ امْرَأَتِكَ ) رواه البخاري (56).
وقال معاذ رضي الله عنه : (أما أنا فأنام وأقوم فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي) رواه البخاري (4088).
فكان رضي الله عنه يحتسب الأجر في النوم ، كما يحتسبه في قيام الليل ، لأنه أراد بالنوم التقوّي على العبادة والطاعة .
قال الحافظ ابن حجر في الفتح : " ومعناه أنه يطلب الثواب في الراحة كما يطلبه في التعب ؛ لأن الراحة إذا قصد بها الإعانة على العبادة حصلت الثواب " .
والذي يعين على استحضار هذه النية : التأني والتدبر وعدم العجلة ، فيفكر الإنسان فيما يأتي ويذر ، ويحاسب نفسه قبل العمل ، فينظر هل هو حلال أو حرام ، ثم ينظر في نيته : ماذا أراد بذلك ؟ فكلما حاسب نفسه ، وعودها النظر قبل العمل ، كلما كان ذلك أدعى لتذكره أمر النية ، حتى يصير ذلك ملكةً له ، وعادة يعتادها ، فلا يخرج ولا يدخل ، ولا يأكل ولا يشرب ، ولا يعطي ولا يمنع ، إلا وله نية في ذلك ، وبهذا تتحول عامة أوقاته إلى أوقات عبادة وقربة .
انتهى بتصرف..
لم لا تنوى بأن نومك لمدة ساعة _لتستيقظ بنشاط لتذاكر أو تعمل أو غير ذلك_ بنية صالحة بأن تفيد دينك من عملك ومذاكرتك أو تتقن عملك لله।.
اجعل الجنة نصب عينيك. ألا إن سلعة الله غالية ،ألا إن سلعة الله الجنة
وهذه مجموعة من النوايا جاءت بخاطرى ،وأرجومشاركتكم بزيادتها عسى أن يعم النفع
*رضا الله عز وجل
* دخول الجنة ،العتق من النار
* قول الله تعالى " قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وانا أول المسلمين"
* أن تكون معوانا للأمة
* ألا تكون عالة على أمة الإسلام ،و ألا تكون محسوبا على أمة فردا زائدا جاء للدنيا ولم يعط شيئا.
* إدخال السرور على رسول الله صلى الله عليه وسلم
* بر الوالدين ،وبر الوالدين من الدين
* إدخال السرور على الوالدين فهذا من برهما (والدك ووالدتك يفرحون بك عندما يرونك ناجحا فى عملك ومحبوبا. ألا يمكنك أن تفرحهما بنجاحك وبأخلاقك وعملك ورزواجك)
أتمنى أن تكون نظرتنا لأفعالنا الآن نظرة مختلفة ..
أكيد تتساءلون بما ستفوزون ؟؟!!
وأنا أسألكم هل فكرتم ما المطلوب منكم لتفوزوا ؟؟!!
كلٌ منا يريد دخول الجنة ،ويسعى فى ذلك بقربات وطاعات لله عز وجل ، لكنه أهمل شىء فظيع ألا وهى أموره المباحة
كيف؟؟!!
لماذا لا نفكر أن نستفيد بأوقاتنا المباحة من أكل وشرب وخروج وممارسة الرياضة وتصفح الانترنت وكتابة المواضيع والمذاكرة والدراسة والعمل والزواج و و و ...
إنه بأمر بسيط جيد تفوز بجبال من الحسنات بإذن الله. إنه بنيّتك.
ما هى النيّة ؟؟ (من موقع الاسلام سؤال وجواب باختصار)
النية أمرها عظيم ، وهي روح الأعمال ، وبها صلاح الأعمال ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ) رواه البخاري (1) ومسلم (1907) .
والنية تحِّول المباحات إلى طاعات وقربات ، فلهذا ينبغي العناية والاهتمام بها ، وجعلها لله تعالى ، خالصة من شوائب الرياء والسمعة .
واعلم أن النية نوعان :
1- نية مفروضة ، ولا تصح العبادة إلا بها ، كالنية في الوضوء والصلاة والزكاة والصوم والحج ، وهذه النية لا يكاد يغفل عنها أحد।
2- والنوع الثاني : نية مستحبة ، لتحصيل الأجر والثواب ، وهذه التي يغفل عنها بعض الناس ، وهي استحضار النية في المباحات ، لتكون طاعاتٍ وقربات ، كأن يأكل ويشرب وينام بنية التقوي على الطاعة ، كما قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ عَلَيْهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فَمِ امْرَأَتِكَ ) رواه البخاري (56).
وقال معاذ رضي الله عنه : (أما أنا فأنام وأقوم فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي) رواه البخاري (4088).
فكان رضي الله عنه يحتسب الأجر في النوم ، كما يحتسبه في قيام الليل ، لأنه أراد بالنوم التقوّي على العبادة والطاعة .
قال الحافظ ابن حجر في الفتح : " ومعناه أنه يطلب الثواب في الراحة كما يطلبه في التعب ؛ لأن الراحة إذا قصد بها الإعانة على العبادة حصلت الثواب " .
والذي يعين على استحضار هذه النية : التأني والتدبر وعدم العجلة ، فيفكر الإنسان فيما يأتي ويذر ، ويحاسب نفسه قبل العمل ، فينظر هل هو حلال أو حرام ، ثم ينظر في نيته : ماذا أراد بذلك ؟ فكلما حاسب نفسه ، وعودها النظر قبل العمل ، كلما كان ذلك أدعى لتذكره أمر النية ، حتى يصير ذلك ملكةً له ، وعادة يعتادها ، فلا يخرج ولا يدخل ، ولا يأكل ولا يشرب ، ولا يعطي ولا يمنع ، إلا وله نية في ذلك ، وبهذا تتحول عامة أوقاته إلى أوقات عبادة وقربة .
انتهى بتصرف..
لم لا تنوى بأن نومك لمدة ساعة _لتستيقظ بنشاط لتذاكر أو تعمل أو غير ذلك_ بنية صالحة بأن تفيد دينك من عملك ومذاكرتك أو تتقن عملك لله।.
اجعل الجنة نصب عينيك. ألا إن سلعة الله غالية ،ألا إن سلعة الله الجنة
وهذه مجموعة من النوايا جاءت بخاطرى ،وأرجومشاركتكم بزيادتها عسى أن يعم النفع
*رضا الله عز وجل
* دخول الجنة ،العتق من النار
* قول الله تعالى " قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وانا أول المسلمين"
* أن تكون معوانا للأمة
* ألا تكون عالة على أمة الإسلام ،و ألا تكون محسوبا على أمة فردا زائدا جاء للدنيا ولم يعط شيئا.
* إدخال السرور على رسول الله صلى الله عليه وسلم
* بر الوالدين ،وبر الوالدين من الدين
* إدخال السرور على الوالدين فهذا من برهما (والدك ووالدتك يفرحون بك عندما يرونك ناجحا فى عملك ومحبوبا. ألا يمكنك أن تفرحهما بنجاحك وبأخلاقك وعملك ورزواجك)
أتمنى أن تكون نظرتنا لأفعالنا الآن نظرة مختلفة ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق