Follow me on Twitter

الخميس، 4 نوفمبر 2010

شعورى إن تركت بلدى.. ،فما شعورك؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فى تلك الأبيات أصف شعورى إن تركت بلدى وسافرت للخارج .أخاف أن أكون مقصرا وكنت أظن أنها قصّرت فى حقى.

تلكم البـلادُ لِمَن تركـتموها تتركوها لوحوشٍ ينتهكوها
أم لفئران ينهـشوا فيها... تتركوها دون أن تسألوها
عن أنين حين جرحتموها بتقصـيركم وقلتم دعـوها
فما لهم من قيام فكفنــــــــــــوها وفى الصـلاة قدّمـوها

هناك تعليق واحد:

  1. مقيم في الهجرة
    قلمي يجري
    ودمي يجري
    وأنا مابينهما أجري.
    الجري تعثر في إثري!
    وأنا أجري.
    والصبر تصبر لي حتي
    لم يطق علي صبري!
    وأنا أجري
    أجري، أجري، أجري...
    أوطاني شغلي... والغربة أجري!
    ……………
    ياشعري
    ياقاصم ظهري
    هل يشبهني أحد غيري؟
    في الهجرة أصبحت مقيما
    والهجرة تمعن في الهجر!
    أجري...
    أجري...
    أين غدا أصبح ؟
    لا أدري.
    هل حقا أصبح؟
    لا أدري.
    هل أعرف وجهي؟
    لا أدري.
    كم أصبح عمري ؟
    لا أدري.
    عمري لايدري كم عمري ! كيف سيدري ؟ !
    من أول ساعة ميلادي
    وأنا هجري.

    أحمد مطر

    ردحذف